الكثير من الطلاب الجامعيين في اسرائيل ينهون بنجاح اللقب الأول واللقب الثاني (الماجستير) في البلاد ويختارون لتكملة الدكتوراة . الدكتوارة هي بحث عميق يستمر فترة زمنية طويلة يمكنها ان تمتد من 4 الى 6 سنوات على الاغلب.
هذا بحث عميق، بمعنى ان هؤلاء الطلاب يصبحوا ذو خبره بموضوع البحث الخاص بهم.
في نهاية الدكتوراة سوف يتعرفون على الموضوع اكثر من المرشد الخاص بالوظيفة. واكثر من أي دكتور او بروفيسور اخر في جامعتهم.
لمصطلح “بحث عميق” يوجد معنى اخر: التركيز في مجال معين وبحثه عن قرب.
وهنا يطرح السؤال لماذا عدة جامعيين يختارون تعلم الدكتوراه في الخارج ؟ وما هي ايجابيات هذا الشيء ؟
اولا هنالك مجالات تعلم بحثهم غير متطور في اسرائيل. والطريقة لاكتساب طرق بحث ومعرفة بنفس المجالات هي السفر الى خبراء الذين يعملون في دول اخرى والبحث عندهم.
عندما ينهي هذا الطالب تعليم الدكتوراه في الخارج يستطيع العودة الى البلاد والمساهمة بتطور هذا المجال في البلاد عامة وبالأكاديمية خاصة.
سبب اخر لماذا من الافضل تعلم الدكتوراه في الخارج من الجانب الاجتماعي. بالدراسات العليا هناك اهمية كبيرة للعمل الجماعي بين الباحثين. لذلك بناء العلاقات والعمل سويا مع باحثين اخرين بنفس المجال، تؤثر كثيرا على مستقبل الباحث وايضا على مستقبل البحث نفسه.
قيمة البث هي بالعمل الجماعي بين الباحثين لهدف واحد وهو اكتساب المعرفة بالمجال نفسه، وهذه العلاقات بين الاكاديميين من كل العالم تساعد الباحث بإكمال عمله بالبلاد.
سبب اخر لتعلم الدكتوراه في الخارج هو ان اللقب الثالث بالمعهد الاكاديمي معروف وله قيمه عالية، وهو يساعد في ايجاد مهنه اكاديمية في المستقبل ويفتح مجالات في طؤيق الباحث الشاب.
في النهاية، الدكتوراه في الخارج يمكن ان تكون مهمة جدا شيقة عند الباحث من ناحية بذل الجهد الخاص من اجل البحث في مجال ضيق، وايضا من ناحية الاستقرار في الخارج لعدة سنوات.
ومن الناحية الاخرى تعليم الدكتوراه في الخارج يساعد في البحث العالمي واكتساب المعرفة والعلاقات بنفس المجال.
האתגרים של כתיבת עבודות אקדמיות
האתגרים של כתיבת עבודות אקדמיות מובנים לרוב ונעוצים בכתיבה עצמה. לכתוב עבודות אקדמיות זאת משימה קשה לכולנו.